296

তাজকিরাতুল আরিব ফি তাফসিরিল গারিব

تذكرة الأريب في تفسير الغريب (غريب القرآن الكريم)

তদারক

طارق فتحي السيد

প্রকাশক

دار الكتب العلمية

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م

প্রকাশনার স্থান

بيروت - لبنان

عن قلوب المشركين عند الموت لتقوم الحجة عليهم قالت لهم الملائكة ماذا قال ربكم في الدنيا قالوا الحق فأقروا حين لا ينفعهم إقرار
٢٤ - ﴿من السماوات﴾ المطر ﴿والأرض﴾ النبات
﴿وإنا أو إياكم﴾ قال أبو عبيدة المعنى وإنا لعلى هدى وإنكم لفي ضلال
٢٥ - ﴿لا تسألون عما أجرمنا﴾ منسوخ بآية السيف
٣٠ - ﴿لكم ميعاد يوم﴾ وهو يوم الموت
٣١ - ﴿بالذي بين يديه﴾ التوراة والإنجيل
٣٣ - ﴿بل مكر الليل﴾ أي مكركم في الليل
٣٤ - ﴿مترفوها﴾ أغنياؤها ورؤساها
٣٧ - ﴿زلفى﴾ قربى
﴿جزاء الضعف﴾ أي عشر حسنات
٤١ - ﴿بل كانوا يعبدون الجن﴾ أي يطيعون الشياطين في عبادتهم إيانا
﴿أكثرهم﴾ يعني العابدين والمعبودين
٤٤ - ﴿وما آتيناهم﴾ يعني العرب
٤٥ - ﴿وما بلغوا﴾ يعني كفار مكة ﴿معشار ما آتيناهم﴾ الأمم التي كانت قبلهم
والنكير الإنكار
٤٦ - ﴿بواحدة﴾ وهي ﴿أن تقوموا لله﴾ والمعنى وهي التي أعظكم بها قيامكم وتشميركم لطلب الحق وليس من القيام على الأقدام ﴿مثنى﴾ وهو أن يجتمع أثنان فيتناظران في أمر رسول الله ﷺ ﴿وفرادى﴾ أي يتفكر الرجل

1 / 308