আল-তাআরিফ ওয়া আল-ইয়ালাম বি-মা আবহামা ফি আল-কুরআন মিন আল-আসমা ওয়া আল-আলাম
التعريف والاعلام بما أبهم في القرآن من الأسماء والأعلام
জনগুলি
لأبيعبيدالبكرىواللهأعلم (وقولهعز وجل) «وآويناهما إلىربوة» الآية تريد حيز هذه البلدة التى هى جيرون إلى قرية منها يقال لهاناصرة إليها آوت مريم بعيسي عليه السلام طفلا وبناصرة تسمي النصاري واشتق اسمهم مها فيماذكروا والله أعلم (وقوله عز وجل) «فأرسلنافهم رسولا منهم » يعني هودا عليه السلام وهو هود ين عبد الله بن رياح وقيل هو ابن عابر ابن شامخ وقد تقدم (وقوله تعالى) «ثم أنشأ نامن بعدهم قرنا آخرين » يعنى قوم عاد وأنشأنا من بعدهم قوم نوح
(ومن سورة النور) (قوله عز وجل) «والذين برمون أزواجهم» الآية نزاتفيهلال بن أمية الواقفي قذف امرأته بشريك بن سحاء وقيل نزلت في عويمر العجلاني وأنه هو القاذف لامرأته والحديث في كل واحد منهما صحيح فيحتمل أن تكون قصتين نزل القرآن في إحداهما وحكم في الأخرى بماحكم في الأولى وقال المهلب إنما الصحيح أنه عويمر بن أ بيض العجلاني وبقال فيه ابن أشقر العجلانى وذكر هلال في هذا الحديث غلط والله أعلم (وقوله عز وجل) « إن الذين جاؤا بالأفك عصبة منكم » الآية هم عبد الله بن أبي بابن مالك المعروف بابن سلول وسلول أم أبيه ، وحمنة بنت جحش بن رباب ابن يعمر بن صبرة بن مرة بن كبير بن غنم بن دودان بن أسد بن خزيمة أخت زينب بنتححش وعبد الله بن جحش وأبي أحمد بن جحش رأمهم أميمة بنت عبدالمطلب ،فمنة هذه وعبد الله بن أبي ومسطح ابن أثاثة بن عباد بن عبدالمطلب واسم مسيطح عوف وحسان بن ثابت الشاءر وأمه الفريعة بنت خالد بن خنيس وكان يعرف بابن الفريعة
পৃষ্ঠা ৮৯