حديث ذكره عن أبي عياس بن سهل بن سعد الساعدي عن أبيه عن جده و منها اللزاز ومعناه آنه لا بسابق شيئا الالزه أى أثبته ومنهاملاوح والضريس ومنها الورد وهبه النر صلي الله عليه وسلم لعمر بن الخطاب رضى الله عنه فحمل عليه عمر في سبيل الله وهو الذى وجده بباع برخص وفسروالقوةمن قوله تمالي رمن قوة ومن رباط الخيل» انه الرمى و كان للنيم عليه السلام فرس يقال له الزوراء وكنانة يقال لها الجمع (1) وحربة بقال لها البيضاء ودرع بقال له ذات الفضول وراية بقال لها العقاب ودرع آخر يقأل لها الفضة بيضة ومغفر(2) لاأحفظلهما اسماء وترس كان فيه تمثال رأس كبش فكان بالنبي عليه السلام يكرهه فيه فأصبح يوماوقدأذهيه الله تعالي وكان من سيوفه ذو الفقار لأنه كان فى وسطه مثل فقرات الظهر وكان قبله لنيية بن الحجاج فسليه منه يوم بدر ويقال كان أصله من حديدة وجدت عند الكعبةمن دفن جرهم أو غيرهم وأن صمصامة عمرو كانت من تلك الحديدة وذوالفقار والله أعلم. وسبف آخر يقال له البتار وسيفان أتى بهمامن جسر (3) بيت كان لطئ كانوا بمظمونه يقال لهما المخرم والرسوب سلحهمارسول الله صلى الله عليه وسلم على بن أبي طالب رضى اللهعنه وكان لعلي أيضادرع يقال لها الخطمية أصدقها فاطمة رضى اللهعنها. نسبت إلى حطمة رجل من عبدالقيس فهذه كلها من اقوة التى أمر أن يعدها مع رباط الخيل فلذلك ذكرت ماحفظت من أسمائها الاعلام في هذاالتعريف والأعلام(وقوله تعالى) «وآخريز من دوهم لا تعلمونهم الله يعلمهم » قيل هم قريظة وقيل هم من الجن وقيل غير ذلك ولا ننيغى أنيقالفهمشىءلأنالله سبحانه وتعالى قال فيهم لا تعلمونهم الله يعلمهم فكف بدعى أحدعلما بم مع هذا . إلا أن يصح حديث جاء في ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو قوله في هده الآية هم
পৃষ্ঠা ৪৬