قالوا ذلك فقالت تبالكم من علمكم فذهبت وأخذوا إبلهم وكان فيهم حرب اين أمية جد معاوية فقتلته بعد ذلك الجن بثأر تلك الجنية وقالوا فيه شعر:
وقبر حرب بمكان قفر
وليس قرب قبر حروب قبر
وقدأسلمت عاتكة أخت أمية هذاوخيرت عنه بخبر ذكرهعبد الرزاق في تفسيره أنهاجأت الني صلي اللهعليه وسلم فحدثته أنهارأت وهي فياليقظة نسرين نزلاعلي سقف بيتهاوفيهأخوها أمية نائمافشقاالسقف قنرل أحدهما علىأمية فشقعن صدره وحشاه بشيء ثم أصلحه وعرجفقال له النسرالآخر هل وعى فقال نعم قال هل ز كا قاللا . فلذلك كان ينطق بالحكة في أشعاره ويذكرالتوحيدو يعظم الرب ويذكرالجنة والنارفلماقتل ببدرمن قتل من أشراف قريش بكهمورثاهم وحقدعلى الاسلام وحرمالتوفيق (1) (قوله عز وجل) رحملت به حملاخفية االآية هي حواء الحمل اسمه عبد الحارث وروى من طريق قتادة عن الحسن عن سمرة عن النبي صلعم قال لما حملت حواءطاف بها ابليس
পৃষ্ঠা ৪৩