قال فيه أخطب أم قال فيه وثاب فلينظرفي الماوردى (1) (وقولهتعالى) «اذهم قوم أن يبسطوااليكم أبديهم » هوغورث بن الحارث الغطفانى وجدالنبي صلى الله عليه وسلم نأمافي بعض غزواته تحت شجرة والسيف معلق منها فاخترطالسيف واستيقظ رسول الله صلي الله عليه وسلم والسيف في يده فقال له يامحمدمن يمنعك مني قال الله تعالى . فقبض الله بده وقعدالى الأرض حتىجاء اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهوعنده . وقد قيل إنه عمرو بن جحاش الهودىهم بقتل النبي صلى اللهعليه وسلم حين أتاهم يستعينهم في دية قتل العامر يين ذكره ابن إسحاق (قوله تعالى) «ولقد أخذ الله ميثاق بني اسرائيل وبعثنا منهم اثني عشر نقيبا ، ذكر اسماءهم محمد بن حبيب في المحبر فقال من سبط روبيل شموع بن زكور ومن سبط شمعون شوقوط بن حوري ومن سبط يهوذا كولب بن يوفنا ومن سبط الساخر يعقوول بن يوسف ومن سبط افراييم ابن يوسف يوشع بن النون ومن سبط بنيامين بلطي بن زرفوا ومن سبط ذباليون كدابيل بن سودي و من سبط ميشأ بن يوسف كدي بن سوساومن سبط ذان عمائيل بن كملي ومن سبط اشيرسثور بن ميخائيل ومن سبط ثفتال يحيي بن وقوسي ومن سبط كاذا كوا إدال بن موخي فالمؤمنان منبم يوشع بن بون وكولب بن يفنا ودعى موسى عليه السلام على الآخرين فهلكوا بالطاعون مسخوطا عليهم (2) (وقوله تعالى) ر أدخلوا الأرض المقدسة، هي بيت المقدس وما
পৃষ্ঠা ৩২