وقد اختلف في هذه القصة فروى أن محلم بن جئامة الليثي كان القاتل والمقتول عامربن الاضبط ثم مات محلم بأثر ذلك فدفن فلفظته الأرض ثم دفن فنفظته الارض حتى أاقي بين الجبليز وألقيت عليه حجارة وقد نسبت هذه القصة الى المقدادوانه كان أمير السرية وقيل أبو الدارداء وقيل رجل اسمه قديك وهذا اختلاف كثير(1) (قوله تعالى) «الاالمستضعفيز من الرجال والنساء والولد ان لا يستطيعو ن حيلة الآية» قال ابن عباس كنت أنا وأمى وأبى من عنى الله بهذهالآية، وذلكأنه كازمن الولدان اذ ذك. وأمه هى أم النفضل بنت الحارث واسمها ليابة وهى أخت ميمونة أم المؤمنين وأختهاالاخرى لبابة الصغرى وهن تسع اخوات قال النبي صلي الل عليه وسلم فيهن الاخوات المؤمنات ومنهن سلعى والعصماء والحفيدة ويقال في حفيدة أم حفيدواسمهاهزيلة وعزة وهن ست شقائق وثلاث لام والثلاث أسماء وسلمي وسلامة بنات عميس واسماء بنت عميس الجثعمية امرأة جعفر بن أبي طالب ثم امرأة أبى بكر الصديق ثم امرأة على رضى الله عنهم أجمعين (قوله تعالى) «ومن يخرج من بيته مهاجراالاية» قال عكرمة مولى ابن عباس طلبت اسم هذا الرجل اربع عشرة سنة حتى وجدته . وفي قول عكرمة هذا دليل على شرف هذا العلم قدمما وأن الاعتناء به حسن وأن المعرفة به فضل . ونحو منه قول ابن عباس سكثت سنتين أريد أن أسأل عمر رضى الله عنه عن المرأقين اللتين تظاهرتا على رسول الله صلى الله عليه
পৃষ্ঠা ২৮