266

============================================================

على الايوان من كسرى بكسر وايوان له للملك يقضي كما العباس في نهي وآمر وما بلغت بنو العباس يوما وإن الأفضل الملك المرجي ودغني عنك من زيد وعمرو بفيض عطائه غسرا بسر أياديه الجسام مبذلات وعبدك بائح بالشكر وان لما أوليت من صلة وبر مناقبه الكرام بغير عد ونائلهآ العميم بغير حصر فمن والى بعز مشمخر ومن عادى بنخس مستمر ويقدم في العراك بغير غدر يمن بما يمن بغير من فكم عوضت من غسر بيسر وكم بدلت من قل بكثر فعوضك الالهآ بشر نوح عن السنة التى حسيت بعشر مت: وقال الشريف مطهر يمدح الملك الأفضل، وبعث إليه بهذه القصيدة مع ابن انه [من البسيط] صلاح: في عقوة الملك عبد العبد قد مثلا فليس تلقى له في عزه مثلا هذا الذي كان يؤجوه ويأمله اليوم نال مراد النفس والأملا أبوه من قبله والناس تعرفة بخدمة الأفضل العباس قد فضلا فصار في ذلك المنهاج من صغر يحيي رسوم عبودئاته عجلا امن لم ياشربباب الملك من صغي في الدهر ما باشر الأبواب مكتهلا الشرع أوجب ذنب الطفل مغتفرا أما على ترك طاعات الملوك فلا وقد تقدم والأشواق تحفزه على الذي رفع الأطواد متكلا إلى رياض نعيم في فنا ملك من ال جفنة أعلى العالمين علا العقوة: الساحة وما حول الدار.

পৃষ্ঠা ২৭০