254

তাকলীকা কালা কিতাব সিবাওয়েহি

التعليقة على كتاب سيبويه

তদারক

د. عوض بن حمد القوزي (الأستاذ المشارك بكلية الآداب)

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤١٠هـ - ١٩٩٠م

জনগুলি

قال أبو إسحاق: قوله: وأعْقادِها عطف على صفصف وأعقادها معرفة، وصَفْصف نكرة، لأن (مِنْ) لا يجر في (كَمْ) إلا نكرة.
قال: ولم يُبتدأ به كما يُبتدأ بمثلك.
أي: لم يُبتدأ بأعقادها ونحوها منكرة كما ابتدئَ بمثلك منكرًا، لم يقل: رُبَّ أعقادِها كما قيل: رُبَّ مثلِك.
قال أبو إسحاق: يعني أن (جارَها، وأغمادَها) وما أشبهها من المعارف لا يجرى واحد منها مَجرى (مِثْلِك) وحده، لأن (مثلك) إنما كان وحده، فهو نكرةٌ وهذه الأشياء إذا كُنَّ وحْدَهُنَّ معارف.

1 / 255