(بَاب ذكر أَسَانِيد مُتَّفق على اطراحها)
وَإِذ قد تقدم قَوْلنَا فِي الْجرْح وَالتَّعْدِيل فَنَذْكُر من الْأَسَانِيد مَا اتّفق على طَرحه وَنَذْكُر مَا اتّفق على صِحَّته وَوُجُوب الْأَخْذ بِهِ ليَكُون عونا للنَّاظِر فِي السقيم وَالصَّحِيح فمما اتّفق على اطراحه وَتَركه مَا روى