তাসাল্লুম লুঘা জাদিদা
تعلم لغة جديدة بسرعة وسهولة
জনগুলি
اشتر كتاب قواعد نحوية خاصا بك؛ حتى يمكنك أن تقرأ شرحا إضافيا لقواعد اللغة وتراكيبها، أو مختلفا عن ذلك الشرح الذي يقدمه معلمك في الفصل باستخدام المنهج المقرر؛ فقراءة شرح مختلف يمكن أن تمدك - في أغلب الأحيان - بفهم جديد لما تعلمته بالفعل.
استخدم الإنترنت. اطبع صفحات من المواقع الشائقة التي عثرت عليها واقرأها. استمع إلى محطات الراديو الموجودة على الإنترنت كي تعتاد على الاستماع إلى اللغة.
كما أن حضور الدروس الخصوصية يمكن أن يكون فكرة رائعة؛ ففي بعض الأحيان، من الممكن أن يكون شرح درسين أو ثلاثة فقط من دروس اللغة من وجهة نظر مختلفة بالغ الفائدة. وأنت لا تحتاج إلى الدروس الخصوصية بنفس القدر الذي ربما يحتاجها به أولئك الذين يتعلمون بمفردهم؛ لأنك تحضر بالفعل دروسا نظامية يمكنك أن تطرح فيها أسئلتك، لكن إذا كان لديك سؤال تشعر أن معلمك لم يستطع شرحه شرحا وافيا، فإن حضور درس خارجي سيكون فرصة لسماع وجهة نظر مختلفة.
اقض أياما في الانغماس الكامل في اللغة. أنت لا تحتاج الكثير من هذه الأيام، لكنك ستجد أن قضاء يوم واحد في الانغماس في اللغة - ولو عرضا - سيجعلك مميزا تمييزا كبيرا عن الطلاب الآخرين.
استخدم طرق تعلم المفردات المذكورة في الفصل التاسع كي تتعلم أي كلمات تجد أنك تنساها باستمرار؛ فهذه الطرق ستضمن لك أن تتذكر هذه الكلمات عندما تحتاج إليها.
ستكون مقيدا في الطريقة التي تتخذها لتعلم القواعد النحوية، لكن استخدم - بقدر الإمكان - طريقة موجتي التعلم كي تتقنها. تقدم في كتبك الدراسية بأقصى سرعة لديك، واهتم بشأن النحو في وقت لاحق. إذا ظللت تتقدم بسرعة في الموجة الأولى، فستجد أنك - على الأرجح - تظل متقدما على بقية زملائك في الفصل. سيكون النحو الذي تتعلمه في الفصل مألوفا لك، وستجد أنه بمقدورك أن تفهمه بشكل أسهل كثيرا من الطلاب الآخرين.
أعد بنفسك كتاب الأساسيات الخاص بك. تعلم اللغة المنطوقة حتى إن شعرت أنها غير وثيقة الصلة بمنهجك؛ فحين تتعلم لغة ربما يكون عليك تعلم «استخدامها» بالمثل، وقد يكون جيدا أن تخصص وقتا ثابتا لممارسة اللغة كل يوم. استخدم الكتاب وتحدث إلى نفسك باللغة.
قبل أي امتحان شفوي، اقض وقتا وأنت منغمس في اللغة. تحدث إلى نفسك بلغتك الهدف حتى وقت دخولك إلى قاعة الامتحان؛ ومن ثم ستكون طليق اللسان في اللغة إلى أقصى حد ممكن. من الممكن أن يصنع ذلك الفارق بين نجاحك ورسوبك في الامتحان.
أتذكر أنني قرأت كتابا لشخص - كان قد تقدم لإحدى الوظائف في السلك الدبلوماسي البريطاني - يذكر فيه أنه تعين عليه اجتياز امتحان شفوي في إحدى اللغات الأجنبية. قبل الامتحان قضى هذا الشخص قرابة الساعة يتسامر ويتحاور مع أشخاص متحدثين باللغة؛ وعليه عندما خضع للامتحان كان مخه مدربا على التحدث بطلاقة. ولا بد أن هذه الطريقة قد نجحت؛ لأنه جرى قبوله في الوظيفة.
أهم شيء أن تتعامل مع مادة اللغة كنشاط ممتع قبل كل شيء. ابدأ في التمتع به في الوقت الذي يتأفف فيه زميلك في الفصل ويكد في مذاكرته. (1) تعلم لغات قديمة
অজানা পৃষ্ঠা