তবসীর ফি মাআলিম দ্দিন
التبصير في معالم الدين
তদারক
علي بن عبد العزيز بن علي الشبل
প্রকাশক
دار العاصمة
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى 1416 هـ - 1996 م
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
তবসীর ফি মাআলিম দ্দিন
আল-তাবারি d. 310 AHالتبصير في معالم الدين
তদারক
علي بن عبد العزيز بن علي الشبل
প্রকাশক
دار العاصمة
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى 1416 هـ - 1996 م
(أ) فقال بعضهم: الإيمان معرفة بالقلب وإقرار باللسان وعمل بالجوارح. فمن أتى بمعنيين من هذه المعاني الثلاثة ولم يأت بالثالث فغير جائز أن يقال: إنه مؤمن، ولكنه يقال له: إن كان اللذان أتى بهما المعرفة بالقلب والإقرار باللسان، وهو في العمل مفرط فمسلم.
- وقال آخرون من أهل هذه المقالة: إذ كان كذلك فإننا نقول: هو مؤمن بالله ورسوله، ولا نقول: مؤمن على الإطلاق.
- وقال آخرون من أهل هذه المقالة: إذ كان كذلك فإنه يقال له: مسلم، ولا يقال له مؤمن إلا مقيدا بالاستثناء؛ فيقال: هو مؤمن إن شاء الله.
পৃষ্ঠা ১৮৮