بينهما كما بين السماء والارض، فقيل: كيف «9» كان عملهما «10»؟ قالت: كان واصل اذا جنه الليل صف قدميه يصلي ولوح ودواة موضوعان «1» فاذا مرت به فيها حجة على مخالف جلس فكتبها ثم عاد في صلاته
فرع
পৃষ্ঠা ৩২
بداية النص
باب ذكر المعتزلة وطبقاتهم
أما أسماؤهم
[مسئله وكان السبب في أنهم سموا بذلك أي معتزلة]
مسئلة
[مسئلة وأما ما اجمعوا عليه]
وأما تعيين طبقاتهم فنقول «9»: قد رتب القاضي عبد الجبار