102

وقيل: بلغ من حسن قراءته ان المخالفين كانوا يجتمعون على باب المسجد يسمعون «15» قراءته في التراويح ولا يصلي معه الا رجل او اثنان فقيل له في ذلك، فقال: ما يسرني منهم ان يصلوا خلفي كما لا يسرني ان «16» يصلي «17» خلفي «18» اليهود ومنهم إمامية كالحسن بن موسى النوبختي، فان محله في العلم والاطلاع على المذاهب بخلاف «1» محل «2» غيره، وهو منسوب الى نوبخت رجل، وللزبيري باصفهان اصحاب كثير «3»

পৃষ্ঠা ১০৪