226

তবাকাত ফুহুল আল-সুʿরা

طبقات فحول الشعراء

সম্পাদক

محمود محمد شاكر

প্রকাশক

دار المدني

প্রকাশনার স্থান

جدة

الْهِجْرَة يسْأَل عَن أَمر الْأَنْصَار وَعَن حَالهم فَأخْبر بإسلامها وَمَا تلقى من قيس
فَلَمَّا كَانَ الْمَوْسِم أَتَاهُ ﷺ فى مضربه فَلَمَّا رأى النبى ﷺ رحب بِهِ وأعظمه
فَقَالَ النبى ﷺ إِن امْرَأَتك قد أسلمت وَإنَّك تؤذيها فَأحب أَن لَا تعرض لَهَا
قَالَ نعم وكرامة يَا أَبَا الْقَاسِم لست بعائد فى شئ تكرههُ
فَلَمَّا قدم الْمَدِينَة قَالَ لَهَا إِن صَاحبك قد لقينى فَطلب إِلَى أَن لَا أعرض لَك فشأنك وأمرك

1 / 231