============================================================
حمد خال سععت ابي رحه الله يقول كان لهوم من النخاسين على بهلول رحه الله عشرون دينارا وكانت لبهلول مع دحيون مهرون ديشارا معلها بولف لبهلول ساتل بغال لدحيون ادجع آليه منها ديشاوا يضى من العرين الفى كانت له معه بدبع دحيون للساتل منها دينارا ثم افبل اليه اصحابب المثرين بهال لهم بهلول حضر مشا تعة عشرهم فسال لدحيون مدما عليهم بعدما دحون بآصابها عهرين بقال دحدن ليهلول آراها عمرين بفال كه بهلول لا اله لا الد كيه ليس تحن لدها *ائكاره لان يبين مشل هذا بن امره جاخذه من دون وعدها جاذا حف عمردن پجعل بهلول يقول اه جانها جانها مهردن وهال آحد بن ابراهيم دجع البهلول دينارين لرجل وامره ان بهشرت بها من الساحل زيتا) ن ويستعدبد له بجعل الرجد لما انتهى الى الموصع الدى ساهر اليه يسال عن الزيت العدج حتى ذكر له وكان تصرانى عنده زيت ليس بذلك الموضح زيت اعدب منه مانطلي ال الرجل بسآنه ان چيح مته بالديتارين بهال كه التصراف بلغتى انث تسأل عن الزيت العذب قال له الرجل اردته لبهلول بن راشد بهال ل النصراني بتحن تتفرب الى الله ببهلول كها تتهربون الى الله به جاعطاه بديناريه من ذلك الريت الدى لم كن مى ذلكك الموحبع زيت اعذب مته مهدار ما پعاع باربعة دناتبر من الزيت الدنين ثم فدم على بهلول بآخيره بانه اطمرى زيتا لم بخلف هي البلد الدى احشراه مند ويشا اصدب مته وانه اخد بالدينارين مفدار ما يترى باربعة دناتير سن الزيت الدنين بسآله بهلول كيو تهيأ له ذلك باخبره بخبره مع 11 5611 61951 15061
পৃষ্ঠা ৫৬