============================================================
والنبامة والدى يدل علي ذلك آن اتشعيرى ناظره جى محعل ملم تفم له فاتهة معه وهذا الرجل بلأن الماجر حدد عليه لوجه كذا فال له الخليعة بما الرأى فال ان الدين آلوان عليه لاذى بباباك يعطردن ما تامر مه چيما رجع البك بلو اخرجت اليهم من برجرهم هنه ويواهدهم بى ذلكف كان وجه الرأى بخرج من لدن الخليمة ماتي بهشم على باب الفصر تن تكلم هى عبدالله بن الحسن الهروى بلعظة لبيحة جراؤه حلع اللسان ن حب ابن سحنون رجل يتره پابن الرخةآ 4 كان قبله طلب وكان پهيل الى النظر بكان ابن سحنون عغقله لذلكت ولانه كان يصلف الى قيرة من اهل المشاطرة وداريث ليه مهت ى مبل ابن سحتون هانفى چته ومن اسحاسب اپن مدون ابو الفاسم السودى ولى مظالم الهيردان بى آهر دواة لاغالية جكان صارما منقدا محمردا بى اموره ادركته وند ازمن وفرآنا عليه كقيرا من كهب ابن سحنون وكان بى ين فطره بى الطمالم طريعا مليحا كان اذا وجب على الرحل الين وهوبى الحين الذى يجب عليه ذلكك استصمبه وسآل البلوغ مع بى حاجة وصاحكه ويآد يه الى طرين السحن ياذا وفم
পৃষ্ঠা ১৬৪