============================================================
[اين علافة واين علافة وهو خال حاس بن مروان وهو الدى كان پانى بحهاس ااى ون وه صبى پسمع منه 39 [حاس ين مسوان] واس بن مروان يقد بى مشايخ سحتون وينمد به بى ذلك حبته له *ى الصغر واختلابه اله عى الصبأ ولا شب ومات سمصنون بن يد واطب على حد بن عيدوس چانشيع به وكان من بمد مالما اشاذا حاذفا باسباب ساللك وامحابه بحكى ى معايه ابن هبدوس لا دخل مصر قصد الى حلهة ابن هبدا لحكم بجلس وابن عيدالحكم(3 لايعرهه بتكلم [حاس] بصرف اليه ابن عبدالحكم وجهه ثم زاد بى الكلام مساكه ابن عبدالحكم عن مسالتين بى الجراح باچابه ثم سأله عن العرق جاجاب وجود بقال كه ابن عيدالحكم يبفى ان ككون هاس بن مروان جهال كه نعم بعدله هى الحجوة اذ لم يفصد اليه ويعرجه بنهه وانزله يهترلة اللكرم المكرم المعظم ومن جبه اسا هي ته نونا فى سن الصبا دبي مين الصغر د بن پيل كان پخله الى حنون طجلا ومعه هلمان كه مهاليلك يحسلوت له مصلى وبهسكون داپته لهيته اتا وادركته وانا طهل وسمعيه بقول رايت ححنونا يهعل كدا وسمعته يهول كذا وكانت لابن بيل هذا بعذ ذلك رحلة لفي چها اين دمح وظيره من هيوخ اهل اممرف * ت دوت 200)
পৃষ্ঠা ১৫৩