لا كان سلطاني المشئوم طالعه
إذا أذل جمال الغيد سلطاني (يدخل علي.)
علي :
أرسلت يا مولاي أستدعي إبراهيم وابن حامد.
أبو عبد الله :
حسنا، ولكن ما عساها تكون نتيجة هذه المقابلة؟
علي :
لا تعبأ بنتيجتها ما دمنا ندبر الأمر بالتعقل والدهاء، وخير ما تفعله الآن إرغام أنف ابن حامد؛ فيعرف مقامه أمام سلطانه.
أبو عبد الله :
إنني أخجل من إهانته وتحقيره بعد أن بادأني بإخلاص كان علي مقابلته بمثله، فبأية عين أقابله؟
অজানা পৃষ্ঠা