من غامض النزعات ما لا تعلم
فاذهب بتاجك إن عاطفة الهوى
عندي لأثمن من حلاه وأعظم
المشهد السادس (دريدة - إبراهيم - ابن حامد)
دريدة (تقبل يدي والدها وتهم بالركوع فيمنعها) :
دعني أركع على قدميك يا أبي مستميحة منك صفحا.
إبراهيم :
وبما أسأت إلي يا دريدة؟ لا أفهم ما تقولين.
ابن حامد :
ما أصابك يا دريدة؟ وعم تطلبين عفوا؟
অজানা পৃষ্ঠা