هو ثغر المنى فمشربه
عبرات وقوته قبل
هو في معرض النوى ألم
وهو في معرض اللقا أمل
هو رب والروح هيكله
عرفته إلى الورى المقل
مقل ألبسته علتها
فمشت في عبيده العلل
دريدة :
ليت سماء حبنا صافية كهذا الأديم! ولكنها، أواه، قاتمة متلبدة بالغيوم، فلا أكاد أشعر بالسعادة التي نحن فيها حتى يتراءى لي شبح الحرب، فأحس بخوف يعكر علي صفائي.
অজানা পৃষ্ঠা