لدخلت حتى بيت ربي سارقا
وقتلت حتى الغول والشيطانا
وأتيت دارك حاملا عوضا عن
التاج الذي تبغينه تيجانا
ونزعت من عيني الضيا نورا لها
وسكبت من دمعي لها مرجانا
دريدة :
ويلاه، إنه يتهمني! ابن حامد ...
ابن حامد :
ولكنك جميلة بهذا التاج، فهو يستحق تلك التضحية. أنت فتانة بهذه الملابس؛ فهي تزيدك تيها ودلالا، جذابة بهذه الجواهر؛ فقد جعلتك مشعة كالفجر، متلألئة كالليل، فانعمي بها! أما أنا، فمن أين لي مثل هذه النفائس لأقدمها إليك؟ لم يكن لي غير قلبي، ولكنك لم تكتفي به.
অজানা পৃষ্ঠা