সুনান সাঈদ বিন মনসুর
سنن سعيد بن منصور (2)
তদারক
فريق من الباحثين بإشراف وعناية
প্রকাশক
دار الألوكة للنشر
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٣٣ هـ - ٢٠١٢ م
প্রকাশনার স্থান
الرياض - المملكة العربية السعودية
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
সুনান সাঈদ বিন মনসুর
ইবনে মানসুর খুরাসানি d. 227 AHسنن سعيد بن منصور (2)
তদারক
فريق من الباحثين بإشراف وعناية
প্রকাশক
دار الألوكة للنشر
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٣٣ هـ - ٢٠١٢ م
প্রকাশনার স্থান
الرياض - المملكة العربية السعودية
[١٣٧٧] سنده صحيح. وقد أخرجه أبو عبيد في "غريب الحديث" (٥/ ٤٤٥)، وإسحاق بن إبراهيم البستي في "تفسيره" (ق ٢٣٢/ أ)، وابن جرير في "تفسيره" (١٥/ ٤٧٧)؛ من طريق ابن جريج، عن عمرو بن دينار، به، وقد صرح ابن جريج بالسماع في رواية البستي وابن جرير. وأخرجه سفيان الثوري في "تفسيره" (٥٥٦) عن أبيه، عن عكرمة، قال: سئل ابن عباس عن قوله: ﴿وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا﴾؟ [فقال]: ما أدري ما هو إلا أن يكون يعطف الله على عبده بالرحمة. ومن طريق الثوري أخرجه الحاكم في "المستدرك" (٢/ ٣٧٢) بلفظ: عن ابن عباس ﵁: قوله ﷿: ﴿وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا﴾، قال: التعطف بالرحمة. قال الحاكم: "صحيح الإسناد، ولم يخرجاه"، ولم يتعقبه الذهبي. ومن طريق الحاكم أخرجه البيهقي في "الأسماء والصفات" (١٤١). وأخرجه عبد الرزاق (٢/ ٥) من طريق ابنِ عيينة، عن رجل، عن أبيه، عن ابن عباس؛ في قوله تعالى: ﴿وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا﴾؛ قال: ترحم الله على العباد. وسنده ضعيف؛ لإبهام شيخ ابن عيينة وأبيه. وانظر الحديث التالي. [١٣٧٨] الحديث صحيح كما في الرواية السابقة، وأما إسناد هذه الرواية ففيه عمرو بن ثابت، وقد تقدم في تخريج الحديث [١٧٩]، أنه متروك، ورواية سماك عن عكرمة خاصة مضطربة كما تقدم في الحديث [١٠١١]، وقد روي عن سماك، عن عكرمة، قوله، كما سيأتي. وعزاه السيوطي في "الدر المنثور" (١٠/ ٢٣) لعبد الرزاق والفريابي وابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والزجاجي في "أماليه" والحاكم والبيهقي في "الأسماء والصفات".
6 / 217