সুয়ালাত আজুরি
سؤالات الآجري لأبي داود
তদারক
محمد علي قاسم العمري
প্রকাশক
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية،المدينة المنورة
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٠٣هـ/١٩٨٣م
প্রকাশনার স্থান
المملكة العربية السعودية
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
সুয়ালাত আজুরি
আবু দাউদ সিজিসতানি d. 275 AHسؤالات الآجري لأبي داود
তদারক
محمد علي قاسم العمري
প্রকাশক
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية،المدينة المنورة
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٠٣هـ/١٩٨٣م
প্রকাশনার স্থান
المملكة العربية السعودية
١ سلام بن أبي خبزة بضم المعجمة وسكون الموحدة وفتح الزاي العطار بصري، واسم أبي خبزة مكيس، قاله ابن ماكولا في الإكمال. روى عن يونس بن عبيد، وعنه وكيع. انظر: مجروحي ابن حبان ١/٣٤٠، ضعفاء العقيلي ٢/١٧١، ميزان الاعتدال ٢/١٧٤، الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي ٧٠، الإكمال ٢/٣٣. «) انظر: لسان الميزان ٣/٥٧. ٢ الحسن البصري تقدم. ٣ قلت: وبقول أبي داود قال: أحمد وبهز بن حكيم وعلي بن المديني حيث كان الحسن بالمدينة أيام كان ابن عباس بالصرة. وقال أبو حاتم: "لم يسمع منه، وقوله يعني الحسن - خطبنا ابن عباس يعني خطب أهل البصرة". انظر: العلل ومعرفة الرجال ١/٥٥، المراسيل لابن أبي حاتم ٢٧، جامع التحصيل ١/٣٤٣، تهذيب التهذيب ٢/٢٦٧. ٤ نهر المرأة بالبصرة، حفره أردشير الأصغر، والمرأة اسمها طماهيج صالحت خالد بن الوليد على عشرة آلاف درهم. انظر: مراصد الاطلاع ٣/١٤٥. ٥ شريك بن عبد الله النخعي، تقدم. ٦ أشعث بن سوار الكندي تقدم. ٧ القائل هو الحسن البصري، وإنما ساق هذا النص لبيان أن الحسن لم يصح له سماعٌ من جابر ﵁. وإن ما رواه عنه إنما هو من كتاب كما بينه أبو حاتم ﵀. وبعدم السماع قال: علي بن المديني وأبو زرعة، وبهز بن حكيم وأبو حاتم قال ابن أبي حاتم: "سألت أبي سمع الحسن من جابر، قال: ما أرى، ولكن هشام بن حسان يقول عن الحسن: ثنا جابر بن عبد الله، وأنا أنكر هذا، إنما الحسن عن جابر من كتاب مع أنه ادرك جابرًا". انظر: علل ابن المديني ٥٥، المراسيل لابن أبي حاتم ص٣٦، ٣٧، جامع التحصيل.
1 / 283