82

Studies in the Style of the Quran

دراسات لأسلوب القرآن الكريم

প্রকাশক

دار الحديث

সংস্করণের সংখ্যা

بدون

প্রকাশনার স্থান

القاهرة

জনগুলি

قرئ ﴿فاسمعون﴾ بفتح النون قال أبو حاتم: هذا خطأ لا يجوز؛ لأنه أمر، فإما حذف النون «وإما كسرها على البناء». ١٦ - ﴿يبشرهم ربهم برحمة منه ورضوان﴾ [٩: ٢١]. في البحر ٥: ٢١: «﴿ورضوان﴾ وقرأ الأعمش بضم الراء والضاد معًا، قال أبو حاتم: لا يجوز هذا، وينبغي أن يجوز، فقد قالت العرب: سلطان بضم اللام، وأورده التصريفيون في أبنية الأسماء». ١٧ - ﴿وجاء المعذرون من الأعراب ليؤذن لهم﴾ [٩: ٩٠]. في البحر ٥: ٨٤: «وقرأ مسلمة ﴿المعذرون﴾ بتشديد العين والذال من تعذر بمعنى اعتذر. قال أبو حاتم: أراد: المتعذرون، والتاء لا تدغم في العين، لبعد المخارج، وهي غلط منه أو عليه». ١٨ - ﴿آمن هو قانت آناء الليل﴾ [٣٩: ٩]. مع الأخفش. ١٩ - ﴿قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا﴾ [٩: ٥١]. في البحر ٥: ٥١: «وقال عمرو بن شقيق: سمعت أعين قاضي الري يقول: ﴿قل لن يصيبن﴾ بتشديد النون. قال أبو حاتم: ولا يجوز ذلك، لأن النون لا تدخل مع (لن). ووجه هذه القراءة تشبه (لن) بلا ولم». انظر المحتسب ١: ٢٩٤. ٢٠ - ﴿أينما يوجهه لا يأت بخير﴾ [١٦: ٧٦]. في البحر ٥: ٥٢٠: «وعن علقمة وطلحة ﴿يوجه﴾ بكسر الجيم، وهاء واحدة مضمومة. وقال أبو حاتم: هذه القراءة ضعيفة؛ لأن الجزم لازم والذي توجه عليه هذه القراءة إن صحت أن ﴿أينما﴾ شرط حملت على (إذا) انظر المحتسب ٢: ١٢، ابن خالويه: ٧٣». ٢١ - ﴿إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولًا﴾ [١٧: ٣٦].

1 / 77