قاللها: إذا طلعتيني في حبة عيني من جوه ...
بالليل فتحت الباب ... طلع حجازي ومشي أرض الله لخلق الله، ثم أعطته سيف أبيها «المحجب» الذي لا يقتل إلا به.
في أول الجبل ... خدل حجازي من النعاس ورقد نام وحلم بخاله ...
خاله قال له: أروح لابن اختي أشوف أحواله، وهو ماشي لقى اللي راقد.
قال: مين اللي راقد؟ قام حجازي وغنى وقال:
البين بيخايل عليه أنا أحسبه خالي
خالي وخالي وقلبو من الهموم خالي
قاللو الملك : من أنت؟
قاللو : حجازي.
قاللو: طيب ما أنا خالك، غنى حجازي وقال:
অজানা পৃষ্ঠা