ناهيك عن أشعاره ومعلقاته ومواجعه، التي وجدت صداها على طول العصور، لمستمعي السير والملاحم في الأسواق والموالد والمنتدبات الشعبية، في عصور ما قبل المعرفة بالتليفزيون ومسلسلاته الملفقة إياها.
حين ينشد راوي السيرة متوجعا:
ما تجيش بلا طب
لو وصل درهمي دينار
29
إياك تلوم المبالي يا خ
لي دي نار
قوم شد على بكر شامي
في دجى الأسحار
اسمع وهاتلي دوا يق
অজানা পৃষ্ঠা