عنك هذا فقتله وكان خردلة سعى بجماعة من المسلمين فقتلوا قال خرج ابن لجابر وهو قاعد على باب داره فقبله ومسح راسه فقال لجلسائه اترونى احبه قالوا اجل قال صدقتم والله إني لاحبه وما من نازل ينزل به احب إلى من الموت ينزل به وباخوته ثم ينزل بى ثم بامنة قالوا فامنة اعز عليك من ولدك قال ما هى باعز على منهم ولكن لا احب أن ابقى في الدنيا يوما واحدا عازبا وكان كما تمنى
পৃষ্ঠা ৭৬