141

সিয়ার

জনগুলি

============================================================

الدراسة - الباب2 . حتاب الوسياني- الفصل1: التجائة اللق الش وارجلان.

و- ومن الحجج القوية في كون (الكتاب الثالث من بحموعة الوسياني) ليس لأبي زكرياء، أنه حينما طلب من الدرجيي هذيب كتاب سير أبي زكرياء، لم يتجاوز عمله ال الجزء الأول، مما يؤيد ما ذهبنا إليه أن الجزء الثاني من كتاب أبي زكرياء ليس من تأليفه، وإلأ لزاده.

ز- ومن الحجج أيضا على أن الكتاب الثالث قد أقحم من قبل النساخ عدم وجوده ضمن النسخ الخطية القديمة، مثل: نسخة (أ) و(14) و(غ2)، ونسخة (ج) الحديثة وهذا دليل على أحد النستاخ قد أدرجه مع سير الوسياني فتبعه اللاحقون و معرفة الحقيقة لا أحسن ولا حل لهذا الإشكال إلا بالاعتماد على النقد الباطي، أي الاعتماد على استنطاق النصوص ثانيا: النقد الباطني(1) : 1- النقد الباطني من خلال التواريخ المذكورة: أ- ما ذكره الشيخ سليمان بن عبد الله بن شكر الفطناسي بأنه أدرك في فطناسة اثي عشر مسجدا، كلها عامرة، ثم نقصت ولم ييق منها إلا واحدة، وذلك في سنة 467ه/1074م من التاريخ(2).

ب- "وفي سنة ستين وأربعمائة من التاريخ (460ه/1067م)، سرنا من وارجلان متوجهين إلى بلاد طرابلس"(3).

(1) رأيت أن يكون الترتيب حسب الصفحات من خلال الكتاب الثالث ومن المصدر المخطوط (ب) الكامل ل والواضح تيسيرا للدارس. مع ذكر ما يوافقه من النسخة التي حققها عبد الرحمن أيوب.

(2) ص323 من المخطوط ب - ص328- 329 من سير آبي زكرياء تحقيق عبد الرحمن أيوب.

(3) ص350 من المخطوط ب -ص 367 من سير أبي زكرياء تحقيق عبد الرحمن أيوب .

143:

পৃষ্ঠা ১৪০