(1) في الأصل : صاحب .
(2) في الأصل : منية .
34) سسحتها (المنية) كما في المخطوطة (25 وقال ابن عطاء : حاصل الهمة أن لا تبطله عوارت 5 وقال الشبلي : الهمة لا تكون ((إك)(1) في الدنيا.
وقال الجنيد : الهعة تسرى لأوليانه كما أن الوحى يسرى لأنبيائه.
يقال أيضا : من له همة فييي ، ومن له إرادة 50 وقال ذو النون: صاحب الهمة وإن كان أ يضهو مسلم ، وصاحب الثإرادة وإن لهان صر با فهو مناقق.
وقال أبو يزيد : كفر أهل الهمة إسلام من أسلم من أهل الني .
(94) (1) زيادة أضفناها ليستقيم الععنى .
(3) لعل المراد : أن من تحقق بالهرادة فى قسع الولايات من منازل السائرين بد أن تعخى إرادته في إرادة العراد جل وعلا ، وإلاة فبقناء إرادته في هذا العقام عصى في بصيرته 33) صحتها (العنية) ، والكفر في العبارة مراد به المعنى اللغوة وليس الععثى الشرعى .23] وقال سهل بن عدب -تعت :ب حدد الله : الهمة على زيادة فإذا تم بل قطع أب علس الروذبارى : ى عبد(4) الله إلا حب الهعة فلذلك أحبهم.
وقال محعد بن حامد؛ الهعة لم تجد أحدا 3440 صحة النص هنا : (أبى الذه إلا خب أهل الهعة فلذلك أب أه يأهم لعحبته ومشاهدته .
بغ ) أي (258] هتم بها(1) إلا أهل الصنحبة 1) في الأصل غير واضحة (4) المصحبة : يرى التهانوى أن الصاحب بععنى الصديق . والرب والرفيق. (التتهانوى ، محعد بن على الفاروقى : كشاف اصطلاحات الفقونء القاهرة الهيئة العصرية العامة للكتاب ، سنة 1397ه /1977م صة 198) .
অজানা পৃষ্ঠা