يقع الخلل في أمر الرصد لكثرة الأسفار وعوائقها.
وصنف الشيح بإصفهان الكتاب العلائى . وكان من عجائب الشيخ أنسى صحبته وخدمته خمسا وعشرين سنة فما رأيته إذا وقع له كتاب مجد د بنظر فيه على الولاء. بل كان يقصد المواضع الصعبه منه والمسائل المشكلة فينظر ما قاله مصنفه فيها. فيتبين مرتبته فى العلم ودرجته في الفهم.
وكان الشيخ جالسا يوما بين بدى الأمير وأبو منصور الحبان حاضر. فجرى في اللغة مسألة تكلتم الشيخ فيها نما حضره فالتفث أبو منصور إلى الشيخ وقال « أنت فيلسوف وحكيم ولكن لم تقرأ
পৃষ্ঠা ৬৮