============================================================
اعله مل الهمن لله الن الاعمنرسل اللوس لاسباطرا الحب الى للحبوب * فقالت له امها والله ياعنترما كنت احسب انك تنطق بثل هذا الكلام ولا كنبق اظن بك هذه الفصلحة في النظام * فوحق ذمة العرب لقد لحقت باصحاب النسب والسادات دوي الرب وشاركت في الشعر فصحاء العرب وانا اطلب لكه من بعلى ما لك ان يزوجلك بخميسه أمة اعتي علة التى لبس لهانف الحى شببهة قدا وجها ومقلة فيضاحك عنتر وقال لها وحق ربها القدرة لا ضاجعت امراة لأمة ولاحرة ولا استوى جانبي الا منا احمب وافدبه بالروح والقل * فقالت عبلة بلغك الله امانيك * ورزقك زوجة ترضيك وشاعت ابيات عنتر في الحي بين السادات وتاشدتها العبيد والامولث وذكرت بين يدي شاس والربع بن زباد وكانا على الشراب وعدهما عيرواخوعبله وحماعة من العيد الحياد * فقال شاس والله لقد العجب هذا العبد السوء بنفسه وترفع عن العبيد الذين هر من اتا جنسهم فقال الربع والله ياشاس ما ترك له هذا الذكريين السادات الا ابوك واخوله ما لك صاحا المهمات ولاجلها مضى عبدك داجي وعدى ضاجر * وراح دمهما هدرا بيد هذا الفاجر * وبالامس جل لبولدع البادات * والستعاد منه لك الابات وهذا النع اطمعه في البنات العربيات وما زالاعلى مثل ذلك الكلام حتى انحلا عمرا اخاعبلة بين
পৃষ্ঠা ৫৬