============================================================
4 حتى يقال لن لبني عيس عبدا يذل الفرسان وثهر الشجعان *وسماء زهير من ذلك البوم حاميه بني عبس وفارس كل من طامت عليه 2 الشمس * قال ومن ذلك اليوم ارتفع موضعه وزاد في عبلة طمعه سما وفى كانت سبب فصاحته وشباعه لانه كان كلما ذكرها الطلق لسانه بالشعر والنظام واشداى الى طعن الرمح وضربب الحسام حتى وقعت هييته في قلوب الانام قال وفي الثناء ذلك صار يهعد عن الحي ويغيرعلى القبائل واخوه شيبرب يدله على الاحيا والمناهل المم يكن يخطر الا ظافرا نصير اه ولانيوجم لامحسرد امنكور اهحى شلع ذكروه ف لك البلاد وصار له اهباب وحساد وكان من جملة حاسد به شاس بن زهير والربع بن زياد وكلا رأيله يفعل ذلك الفعال تزداد بغضته كنه قلهما وتكثر بنهما الاقوال * قال الراوى وصار الرجال اذا حضروا على الشراب لا بتناشدون الاما لعنتر من الاشعار ء ويتذا كرون بشجاعنه وفصاحه وحه لعبلة وما بنهما من الاخبار حتى نما ذلك الى امها واببها وسمعا قصايده وتغرله فيها نيرانهما لم يكترثا يه ولم ياتفتا الى غرامه وحيه * فلما كثر الحديث عندام عبلة دهت به اليهاء واحضرته بين يديها * ونالت له باسنتر سمعت عنك انك تحب ابتى عبله وتذكرها في شعرك ولا نگم هواهافي صدرك وكانت عبلة جانبها وقد ارخت ذوائبها الامت امها تتول لعنتر ذلك المقال فييسمت تن ثنو انقى من
পৃষ্ঠা ৫৪