============================================================
94 الرحال فقال ل ضسوبه ولة والى من وصب هذا النلاه ومن يقال له من السادات الكرام . والى ابن انتم سايرون بهذه الهوادج العظام فقال العبد اما نسب فارسنا فرفيع .وجانبه منيع واسمه روضة بن منيع مواما قصده يا ابن الخالة فانه طالب ديار بنى عبس يريد ان يخطب عبلة بنت مالك بن قراد. و يقنل ابن عمها عنتر ين شداد ويغمر قوسها بالنعم و الاوال لكثرةما وصفف له فيها من الحسن والجمال قال الراوى وكان هذا الفارس نجاعا. وقرا مناعا. وكان ابوء سنيع لمامات خلفه صغير آوترك له من المال شياكثيرا. فربي فيه الى ان بلغ مبالغ الرجال . وضيع اكترامواله علي الابطال.
وكان له ابن عم يقال له الاسموع بن دارع . وكان يبغضه لانه كان كلما راه يطلب الفروسية يحسده ويشتهى ان يقتل في بعض الوقايع وكان روضة كلما ذكروا له الامارة بعد ايه يقول اناما ار يدالا ان القي فارسا يفهرنى في الميدان. حتى اكون عبدا له على طول الزمان. فسمعه ابن عمه الاسموع فصار يعرض له بذكر حديث الفرسان. حتي اوصله الي حديث عنتر بن شداد. وعشقه لعبلة بنت ما لك ين قراد . وما قال فيها من الاشعار التى سارت بها الركبان الى جميع الاقطار. وما في هذه الجارية من الحسن
পৃষ্ঠা ৩৯৮