============================================================
زابا ن دبوايسبرة بانبامر ب بده اوباحنابي الرحول الذي انفذه لياني بالاموال ما كان الا على سيل الزورا والمحال حتى تاتى من يني عبس الرجال. ويسقبهم كاس الوبال قال فلما سمع عارة ذلك تقطعت منه الاوصال وندم علىما صدرمنه من الامال . وقال وحق اليت الحرام . وما فيه من الالهة والاصنام . ما بتيلي فرج الا ان ياتي ذلك الرجل المظلوم الع بحيت عاه ب علة وجلصن بعم ب الجملة و فليس لي نجاة من هذه الكربة والدلة . واني والله استحق اكنر من هذا العذاب . لاني ظلمته وفعلت ما الام عليه واعاب * و بعد ذلك اعالهد نفي الني لا ارجع اتعرضراء ابدا . ولو متآ من العشق كمدا. قال واقام عارة يقابى تلك المرارة ومفج بن همام . ينتظر عودة عبدو با لاموال والاتعام . هذا ما كان من هولاء واما ما كان من الربيع بن زياد فانه ساركما ذكرنا ومعه حماعة من فرسان الحئء وصار يقطع الارض نهباحت قارب دباربنق علي وقال لمن معه اعلموا يابني عى اننا حصلنا في دبار الاعداء وما بقي في الامر الاحسن التدبير . قهل ان تعلم بنا هذه القيلة وهيح علينا النفير. ونحتاج ان تقائل حتق يقتل منا الصغير والكبير. فقال له اخوته يارييع انت اخبر منا بهذه الايور. وايصر بعواقب الدهور مفقال لم الريع سيريا وطبوا قلوبكم فاني ما رحلت من بني عبس الاوتد دبرت امر الابجخطر
পৃষ্ঠা ৩১৬