সিরাত বায়বার্স

অ্যানোনিমাস d. 900 AH
68

সিরাত বায়বার্স

জনগুলি

============================================================

فقال لى وكم مثلك رهين في سجيي بنين بذاك القنون طيف الخحيال أورث له النكال فكيف الوصال بالنظر والميون قال الراوى ثم ان اصطوف قال لاحيه اعلم اني قد تلوع تلبى يهذه الغليونة وشغفت بحيها وقد لمني طرفها واني آريد آن اذن منها وافتج التنور واتمتع بها دون الذكور فقال اعلم يا لاصطوف ان هذه البنت بنت ملك الروم عبدالصليب وما تريد أن تفعله بها فهذا مميب وقدقرآت الانجيل فوحدت الزنا حرام عندنا وعند الاسلام ونحن لانفعل المحرمات ولا تتبع الشهوات سيماوقد او صانى عليها أبو هافلا أمكن أحد منها حتي تخرج روحي دونها ثم صاح فيه فتركه وقام القيام الي الخلوات وقد تبموه الاربمون فقال لهم وحق المسيح والذبيح لا بدلى من هذه الغليونة واتصالى بهده البشنية فقالواله الاربعين افعل مابد الك فنحن كلنا سامعين مقالك فصير بهم الى الليل وهم بعد نوم الناس الي الدير فرآي أحوه نام فى مخدع من المخادع فأغلقه عليه وقد أخذ البنت وغصها على باب المحل الذى فيه أخيه وآزال بكارتها واتصل بهاثم تآخر عنها وصاح برفقائه الاربعين فأتوا اليه فقال لهم قد حللت لكم هذه البشتية قبادروا اليها وانكحوها فانى قد أبحت نكاحها لكم ولا عليكم وزر في ذلك بل لكم الثواب من المسيح المهاب فمند ذلك اجتمع بها الاربمين وعادوا عنها راجعين وطاف بها اصفوط آخرهم وترك البنت وآخذ الاربعين وساروا الى البرارى قاصدين فهذا ما كان من آمر هؤلاء (قال الراوي) وأما ماكان من البطرك كرسميول فانه استيقظ من نومه فرآى الباب مغلوقا عليه فصاح على البنت ففتحت له الباب واعلمته ما جرى عليها من المصاب وما فعل اصفوط الكذاب ورفقاءه الكلاب فاغم غما شديدا ما عليه مزيد ثم انه قال فى نفسه ان هذا اللعين قدعلم بتلك البنت ورجما يمود اليها ثانيا وان منعته عن ذلك قتلنى وما لي الا ارسلها الى أبيها ثم كتب كتاب وأرسل البنت صحبة عشرة رهاب وأعطاهمم الجواب فساروا من ساعتهم طالبين البرارى والشماب

পৃষ্ঠা ৬৮