440

সিরাত আমির হামজা

জনগুলি

هما

اتكبريت فزجه بالزيت وجعل يدلك به بدن الوزير في كل ناحية ولا انتغعي تركه بلا ثياب مقدار خس ساعات حتى تاكد انه جف . ثم عاد الدلك ثانيا باكثر من الاول وصبد عليه حتى يجن وفعل ذلك عدة مرات الى ان كان اليوم التالي في الساعة المعيئة دعا بالعرب الى ساحة المديئة فاجتمع كل دجل من غريب وقريب وازد*ت الاقدام وملثت الطرقات والسطوح والحدران ووقفت الئاس فوق بعضبا البعض حت يتصود الراتي ان دم القياءة قد كام وجاس الامير ره ومن حوله رجاله والملاك سمئهور ينتظرون موت يمتلك واذ ذاك جاء عمر العيار ير من شلقه عدوه الخيث المحتال <ثى قرب من الوسط وهو المكان الذي أعد أوته فرفع خشبة عالية وعلق عليها سليا وتقفدم ببختك ورفعه الى فوق وهو يبكي ويصرح ويستغيث بالاميد وباولاده على ان يجيره واحد منهم فلم يلتقت أليه احد وكلبم يتمنى هلاكه ليطفي نار فوادء وباقل من لمح اليصر علقه عمر على تلك النشة وجاء بشعلة نار اشعل مها جسمة المتشرب من المواد الملتببة فالتهب فياطال وانبعث مئه النيدان عل ينادي ويصيح ويشتم الامير ويلعن العرب وهو معلق بالهواء والنار ترق جسمه وعمر العيار واقف امامه يتش عوته ويضحك من حاله وكلامه وقد صفقفت العرب بأرديها من شدة الفرح وادتقع لذلك ضوضاء وصراح انقلمت منه الارض بينا كان يتك يام ويتوجع وينازع ثم فارق اللياة وبعد ساعات سقط عن الاضة الى الارض ومابق من جسيه يلتبب وتاكله النيران حقى صار رماد . وحينئذ دعا الاميد عمر ابنه الشاه ذب وقال له اجمع رهساد هذا التكافر واذهب الى البرية فاذر ,ا هناك في كل ناحية فساله حمزة عن ذلك ٠ قةال له اعلم يا الي الي اعرف ان كل واحدة من هذا الرماد ستخرج عقارب فتملى الدنيا منبا ولذلك اخرجبا وابعدها عن المديئة رحمة لاهلبا لان لا طاتة لهم على احثال مفاعيل رماده. فضحك الامير ممه وامر بانصراف الثاس قاتصرفوا مسرودريت وتقرر في عتول العرب اجمعين ان بوت جنك تنقضي الشرور واطروب ويةفرط سلك اجماعهم ويرجع كل واحد إلى بلده واهله

অজানা পৃষ্ঠা