430

সিরাত আমির হামজা

জনগুলি

وا يكن ولاواجد متهم يقدر على اكلام لشبية الزن الذي حاق بهم سلب موث عمر . واما اعدائهم فائهم بعد ان قتاوا ابن سمنبور وظئوه عمر! ظبرث حالته وتبينوا أنه ابن سمئهور وعرف اباه بذلك فزق ثيابه وبتكى وناح وكذلك امه لانه وحيد اوقد كرها في اللماة وعملا له «ناحة عظيمة وزاد غيظ الاك كسرى هن ذلك وعظمت عليه الاحوال وحزن كل الزن على ابن سمئبرر ولا سما عند ما شاهد اقعال ابيه وجعل يشتم بتك وقال له انك السبب في اصل هذه البلايا كلها فلا ثفسكر بامر الا ويتكون معسكوسا علينا ومضرا با . فقال يتك وحياة النار ياسيدي ما قصدت هذا العمل الا لنجاحتا وقد لمحتا كثبر! وقتلنا هن العرب جانما عظيا ولا اعرف كيف بدل عمر العيار بابن سمنبور مع انك انت وانا وكل الناس كنوا يقولون انه عمر العيار الخييث المكار الذي لا يصطل له بنار ولم يظبر الا يدان قثل وزالت الروح عنه ٠ دمن مم عملوا مئاحة في ١ المديئة لابن سمتهور وحزنت عليه المديئة كبا قال وما استقد العرب في صيوان اليون شاه عاد اليم عمر وعه ترك الاب ودخل على السادات وقد تيا بزي الدراويش وتقدم من الاير حمرة وقل بداه وقال له افي دجل من رجال الله واهل الائان وقد وصلت ممسكرك في هذا اليوم على امل ان احظى بالعامك وائال اكرمك فقيل لي ان اك عمراءات فدغلات عايك اعزيك به وما ذلك الا بارادة منه تعالى فاعتاض عه بالصير الحميل ولاتحزن على ما فات وتسل عنه باولاده وباقي رجالك واشتكر التدعلى كل حال.

وكات الامير رة صيق النفس كثير الزن وكذيك باقي الامراء وا .م دن يدي كلمة وقد ثت عندهم كل الثبر ت انهم لمسروا عمر البياروان الهم ستتاخم هن بعده ومع ذلك اراد الاميد ان لا يسكس يخاطر الدرويش فامر ان يعطى سين ديثار | 3 ذيال له م1 ذثك أ سيدق بأنعأم كاف من رجل عذأير م*إاك قد اندشر صيته من الشرق الى الغرب وعادى الاك كسرى انو شروان نطلا عن ان لي رثاق لو تسبت هذا امال علييم ا اصاب الواحد ٠:.م لصف ديئار . فقال

অজানা পৃষ্ঠা