409

সিরাত আমির হামজা

জনগুলি

16

وتو ذلك ثما الله سبحانه سخره لان يسكون الواسطة لتعليمه وخدمته وم يكن الا القليل هن الزوان حتى فاق سواه بالبطش والسالة والاقدام وادتد باعه وقوي ذراعه وصار اذا برز اليسه عشرة رجال وعشرين اخرجهم من اأيدان «أيوسين واذا صارعه اشد الرجال صرعه في الخال فجمله تريد شاه كثير البلاد وسيد الفرسان وصار الرجال والفرسان كلهم من حت امره وطاعته وشاع صيته بينهم وهابه الكبير والصغير لانه اذا ذهب الى الصيد ولاق الاساد يتنصها كا يقدص النرال ويقبض عليها من اذئما ويصرعا واذا ركب لغارة بدد عصلتها باسرع من مح الرصر وكل طادئة او ناحية كانت تعصى فريد شاه يذهب اليها ويجيرها على الطاعة بعد ان يبلك كل عاص لا يقسل الانقياد والطاعة حتى صارت كل ثنك

النواحي طائعة تأقي بالمزية فتدفهها الى فريد شاه بالرغم عن انوفها فني ذات يوم جاء بديع الزءان الى الديوان على حسب عادته فرأى رجلا غريا حالس بالقرب من فريد شأه وهو يتعاظم ويتمرد ويقول له لما هذا الاهمال ان اباك كان يدفع اأرتب عليه فيكل عام الى مورين ولا بلغه موت ابيك لم يرض ان يغيظك في الال لانه كان صديقه وترك لك اطرية كل هذه المدة اما الان وقد كيرت وانتظم حال بلادك وصرت اعظم من ابيك فصار من اللازم ان تقدم له النفارة والهزية وقد اوصاني ان اسألك اولا بالاحسان فاذا اجبت كان خيرا والا فائه ياتي بلادك ويخريها ويتزعا متك ويسلمبا الى غيرك ويتركك عبرة لسواك فاياك من المناافة فتندم لانك تعرف بطشه وعظلمته وانه اذا قال فعل ء وكان فريد شاه ساكتا لا يجيب بسكلمة قط لعامه ان مبرين من الطمابرة العظام الا ان بديع الزمان للا سمع هذا التكلام طار صوابه وعذاج عليه الال ول يصيد لعل من الذي يتسكم وعمن يقصد بل استل سينه وضربه على رأسه فنزعه عن جسده وااتاه إلى الارض قتيلا يخبط بدءه وقد فارق دنياه وصار هن اهل الاحرة ولا رأى ريد شاء عذا امال تتكدر مزيد الكار ووقع بالخرف والارتياك وقال لبديع لد التنا بشر لا يدفع واثرت عليئا غضب مبرين فارس

অজানা পৃষ্ঠা