أو أن هذا الموت يدفع بالقنا
أنحت عليه بكل ماض مخزم
لكنها الأقدار ليس بنافع
فيها الفداء ولا سنان الهزم
فاذهب وقد خاب الرجاء وإنما
لك ضاعف الديان أجرك فاغنم «يا مصر» قدك ترفقي وتجلدي
واستسلمي لله ربك تسلمي
لا تجزعي أبدا ففيك فطاحل
غر لهم يعزى الفخار وينتمي
إن تفقدي (اثني عشر) ليثا هاصرا
অজানা পৃষ্ঠা