في الكون ما بين أحجار وأزمان
وزحزحوا عن بقايا مجدهم وسطا
عليهم العلم ذاك الجاهل الجاني
ويل له هتك الأستار مقتحما
جلال أكرم آثار وأعيان
للجهل أرجح منه في جهالته
إذا هما وزنا يوما بميزان
إلى شوقي في منفاه
وكان على ود صميم مع شوقي، وحينما نفي شوقي من مصر خلال الحرب العالمية الأولى ظل على صلته به، وكان شوقي قد أرسل إليه من منفاه بالأندلس سنة 1917 بيتين من قصيدة له مشهورة،
13
অজানা পৃষ্ঠা