আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
শুচারা ওয়াতানিয়্যা
আব্দুর রহমান আর-রাফিঈ d. 1386 AHشعراء الوطنية
مواقعها في كل معترك حمر
أبي على الحدثان لا يستفزني
عظيم ولا يأوي إلى ساحتي ذعر
عبرة الحوادث
ومن قصيدة له قالها بعد عودته من المنفى تفيض توجعا لحالة البلاد بعد أن جثم الاحتلال على صدرها، وقد تذكر عندما مر بقصر الجزيرة أيام إسماعيل حين كان في أوج سلطانه، وما انتهى إليه أمره من خلع وخسران، وتذكر أخطاءه التي كان لها أثرها في التمهيد للاحتلال، فلم يترحم على عهده، ونظم هذه القصيدة معتبرا ومذكرا، وهي من آيات الشعر في العظة والاعتبار، قال:
هل بالحمى عن سرير الملك من يزع؟
هيهات قد ذهب المتبوع والتبع!
هذي «الجزيرة» فانظر هل ترى أحدا
ينأى به الخوف أو يدنو به الطمع؟
أضحت خلاء وكانت قبل منزلة
অজানা পৃষ্ঠা
১ - ৯৮৫ এর মধ্যে একটি পাতা সংখ্যা লিখুন