القول فيما سمت إليه همم القوم من المجاهدة او يزيد : لو راني هلك ، فعرض لسه فلما وقع بصره على أبي يزيد مات . في قصة مشهورة ، وامثاله كثثير.
ومنهم من اختطف وجذب وقد عقل التكليف ، ولحق بالمجانين والمستهترين كبهلول(1) من شيوخ الرسالة(1) وغيره.
منهم من يبقى شاخصا غير متحرك إلى أن يموت .
ومنهم من يثيت لهذه المشاهسدة وإشراق أنوار /14/ التجلي وقليل ماهم القال : " إن لله سبعين حجابا من نور ، فلو كشف عن وجهه لأحرقت سبحات وجهه ماأدرك بصره "().
اقد يكون صاحب هذه المشاهدة متجاوزا لمقامها متكنأ فيه ، فيكون أثيت لهذا الجلي وأقوى على احتماله ، فيان المريد إذا استولى على مقام فهو مادام يستولي علي تكن فيما قيله.
اقال الأستاذ أبو القاسم في باب البواده(5) : " ومنهم من يكون فوق ما يفجؤه حسالا وقوة ، أولئك سادة(3) الوقت".
التتر بالشيء : بالفتح : المولع به ، لا يبالي مافعل فيه .
افي الحديث الني رواه المترمني عن أني هريرة رضي الله عنه : " سبق المفردون المستهترون يذكر ال *. أنظر الإحياء : 432/4 .
الول بن عمرو الصيرفي ، ولمد ونشأ في الكوفة واستقدمه الرشيد وغيره من الخلفاء لسماع كلامه . توفي سنة 190 ه. (فوات الوفيلبت: 82/1، الأعلام : 27/2).
في د : *الرياسة".
الحديث عن أبي موسى قال : قال رسول الله ل : " إن الله لا ينام ، ولا بنبفي له أن ينام ، يخفض الط ويرفعه ، حجايه النور ، لوكشفها لأحرقت سبحات وجهه كل شيء أدركه بصره *. رواه ان ماجه : 71/1، باب فيها أنكرت الجهمية .
الرسالة : 261/1 في الرسالة : سادات.
অজানা পৃষ্ঠা