23

শিচর কামি

الشعر العامي

জনগুলি

بريخ ابقروخ من اتروخ،

على عطرو هونو ديسمي

نسبعون خفني من طوبيك،

وسنيقه من بوسوميك

وأخيرا نظم السريان البسملة على هذا اللحن فقالوا: «آبو وبرو وروح قودشو.»

وعلى هذا اللحن نظم قدماء اللبنانيين المستعربين قصائد كثيرة، ألهمهم إياها جهلهم الفصحى، وشاعريتهم المتوثبة. أما المعنى فحديث النشأة، وليس معناه - كما زعموا - من الغناء، إنه المعنى؛ أي شعر المحب، بمعنى لفظة المعنى التي عناها الشاعر بقوله:

إن شكوت الهوى فما أنت منا

فاحمل الصد والجفا يا معنى

قلت: إن الزجل كان سرياني الوزن أولا، عربيا ثانيا؛ فالمعنى من البحر الكامل، كقول شاعر مجهول الاسم منا:

بديت عد بيوت في شان الملاح

অজানা পৃষ্ঠা