الخطر القاتل
إن الله ﷾ حرم الزنا وحرم دواعيه، فقال تعالى: (وَلا تَقْرَبُوا الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا) وجعل سبحانه حدًا لذلك، ولكن إذا كانت أمة بأكملها تحاد الله ورسوله وتجاهره بالمعاصي فإنها تهون على الله، ويرسل عليها أضعف مخلوقاته من الفيروسات والأوبئة، ولا يوجد علاج لذلك إلا اتباع كتاب الله وسنة رسوله ﷺ.