ترامى خبرك إلى جلالة الملك فقررت أن تسمعك. أبشر بحظك السعيد واتبعني. (يتردد عبد الصمد ولكن الجنود تدفعه صوب القصر.)
طالب بن سهل :
لم يبق سواي، أصبحت وحيدا في هذه المدينة الميتة، ترى بأي حال تنتهي هذه المغامرة؟ ••• (ما يكاد يتم قوله حتى تقترب منه امرأة كهلة حسنة المنظر.)
المرأة :
أبشر أيها الشاب السعيد.
طالب بن سهل :
ماذا وراءك يا سيدة؟
المرأة :
اتبعني إلى حظك السعيد.
طالب بن سهل :
অজানা পৃষ্ঠা