فقالت أطيب بعد عسر وشدة
فقلت نعم مسك الأحاديث والند
عطلنا من النعمى وطوق غيرنا
تداولت الأيام وانتقل العقد
وما ضاعت الدنيا علينا وحسنها
ولكن عن أغصانه رحل الورد
معارضات
وكنت مع ذلك أعارضه في الأحايين؛ فإنه نظم مرة قصيدة لدى زيارته الأولى للآستانة وحلوله ضيفا كريما على السلطان عبد الحميد، فإنه قال يومئذ:
رضي المسلمون والإسلام
فرع عثمان دم فذاك الدوام
অজানা পৃষ্ঠা