আল-সাওয়াহিদ আল-মাক্কিয়্যাত
الشواهد المكية
তদারক
الشيخ رحمة الله الرحمتي الأراكي
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
منتصف شعبان المعظم 1424
জনগুলি
ফিকাহ শাস্ত্রের মূলনীতি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
আল-সাওয়াহিদ আল-মাক্কিয়্যাত
নুর দিন মুসাভি কামিলি d. 1062 AHতদারক
الشيخ رحمة الله الرحمتي الأراكي
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
منتصف شعبان المعظم 1424
জনগুলি
* العذر لهم في الغضب عند ذلك واضح، بل ربما واجب، لأن الأمر المخالف لما اتفقت عليه الأمة بل الأمم خارج عن طور العقل، فكيف يعول عليه؟ وأيضا فإنا قد بينا أن الحديث نظير القرآن فكما وقع في القرآن ما لا يمكن حمله على ظاهره ولابد فيه من التأويل بالاتفاق كذلك الحديث. والمصنف يحمل الحديث على ظاهره حيث كان ولا يتوقف في إيراد الحديث على ما يتوهم موافقته لمطلوبه على صحته أو ضعفه، بل أكثر ما يورده من الضعيف، فإذا أورد حديثا وكان ما ينافيه في كتب المجتهدين أرجح في العمل والدلالة كيف لا يغضب السامع له عند اعتقاد ترجيح المرجوح على الراجح ويقدح فيه وفي المرجح له والعامل به؟ وظاهر كلام المصنف أن ذلك لمجرد الهوى والعصبية، ونعوذ بالله! أن ينسب أحد أهل العلم والفضل والصلاح إلى هذه النسبة المخرجة عن العدالة، بل ربما عن الدين. وجرأة المصنف على الإقدام في حق العلماء بمثل هذه القبائح مع ادعاء التقوى والخوف من الله غريب وعجيب!
পৃষ্ঠা ৩২৬
১ - ২৬২ এর মধ্যে একটি পাতা সংখ্যা লিখুন