আল-সাওয়াহিদ আল-মাক্কিয়্যাত
الشواهد المكية
তদারক
الشيخ رحمة الله الرحمتي الأراكي
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
منتصف شعبان المعظم 1424
জনগুলি
ফিকাহ শাস্ত্রের মূলনীতি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
আল-সাওয়াহিদ আল-মাক্কিয়্যাত
নুর দিন মুসাভি কামিলি d. 1062 AHতদারক
الشيخ رحمة الله الرحمتي الأراكي
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
منتصف شعبان المعظم 1424
জনগুলি
* هذه الدعاوي التي يخترعها المصنف على قدر ما يخطر بباله من غير بينة ولا برهان كثيرة منكورة، ونحن نقلب عليه الدعوى ونقول: إذا كان دأب الحكيم البيان التفهيم والإرشاد إلى الحق بأمر واضح، كيف جاز منه ومن أجلاء أصحابه أن يدونوا الأحاديث المختلفة المتضادة وأن يثبتوا معها الأحاديث المخالفة للمذهب من غير ضرورة التقية - لما بيناه - حتى التبس الحق وظهرت الحيرة من غير موجب ظاهر أوجب لهم ارتكاب هذا المحذور المنافي لغرضهم وقصدهم؟ وكيف يمنع المصنف من إرادة غير المعنى الظاهر من الحكيم والحال أن كتاب الاستبصار بتمامه في الجمع بين الأحاديث التي لا يجوز إرادة ظاهرها، وأجهد الشيخ (رحمه الله) نفسه في تأويلها بما يوافق العقل والحق؟ وهيهات ان صح (2) له ذلك في أغلبها! على أن الحق متى وضح في زمانهم (عليهم السلام)؟ والدار دار ابتلاء حتى يتضح الحق والعمل به بعد غلبتهم ، وقد حصل الاختلاف والاشتباه بين معتقديهم وأتباعهم في زمانهم (عليهم السلام) وبعد زمانهم، فما يدعيه المصنف الضرورة والوجدان يناديان ببطلانه.
পৃষ্ঠা ৩১৫
১ - ২৬২ এর মধ্যে একটি পাতা সংখ্যা লিখুন