78

شريعة الله يا ولدي

شريعة الله يا ولدي

প্রকাশক

المطبعة السلفية

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى-١٤٠٧ هـ

প্রকাশনার বছর

١٩٨٧ م

প্রকাশনার স্থান

القاهرة

জনগুলি

* قسم إلهي: حدده القرآن بالنص - الذي لا يقبل التأويل - كتحريم الربا، والسرقة، والزنا أو إباحة الطيبات، وبيان الفرائض.
وهذا الجانب لم تختلف فيه الأُمة.
وحكمه حكم العقيدة، ومُنكره كافر.
* وقسم اجتهادي: جعل الله نصوصه قابلة للاجتهاد، وتعدد الفهم.
وذلك ليتسع عطاءُ الشريعة، لأنَّ نصوصها محددة، ومشكلات الناس لا نهائية، وهذا جانب من جوانب عظمة الشريعة.
ثانيًا: أجمعت الأُمة على أن القرآن الكريم وسنة النبي ﷺ هما أصل الشريعة.
ولم تختلف الأُمة إلا في السند الذي وصلتنا السنة عن طريقه.
فمن الأئمة من قبل سندًا وعمل به، ومنهم من رفض

1 / 79