188

شريعة الله يا ولدي

شريعة الله يا ولدي

প্রকাশক

المطبعة السلفية

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى-١٤٠٧ هـ

প্রকাশনার বছর

١٩٨٧ م

প্রকাশনার স্থান

القاهرة

জনগুলি

الآخرين.
أصبحت أجود بأخص أسراري بلا ثمن والسر كالعرض تمامًا.
إذا لم يحفظه صاحبه يعبث به الآخرون.
وكلما حاصرتني المشكلة، زاد تناولي للأقراص.
أبحث عن النسيان، وغيري يعتبر النسيان مشكلة.
عارف: النسيان نعمة من الله.
لولاه لتزاحمت المشكلات في أذهاننا فنصاب بالجنون.
ولكنك يا مكارم أخطأت الطريق، وعالجت الداء بالداءِ.
الهروب من المشكلة لا يعني حلها.
ولا يعين عليه.
لماذا لم تكن جادًا، وتحاول حل المشكلة بنفسك.
يا مكارم ...
إن تخدير العقل انتحار لشخصية الإنسان الداخلية.
والإنسان بعقله وقلبه.
أما الجسد فمجرد صندوق لحفظ الجوهرة.
مكارم: جئت أبحث عن الحل.
وأطلب العلاج.

1 / 189